
يعدُّ تراودُ الأفكار السلبية حالةً شائعةً قد نعاني جميعاً منها من حينٍ لآخر؛ لكن لاستمرار هذا النمط من التفكير وسيطرته على الفرد أثرٌ سلبيٌ على الصحة النفسية والعقلية.
وهنا يظهر سؤال مهم: هل التفكير السلبي مرض نفسي؟ الحقيقة أن التفكير السلبي بحد ذاته ليس اضطرابًا نفسيًا رسميًا، لكنه قد يكون عرضًا لمشكلات أعمق مثل الاكتئاب، القلق العام، أو اضطراب ما بعد الصدمة.
فيما يلي أبرز الأسباب التي تؤدي إلى الوقوع في دوامة التفكير السلبي
نصائح وارشادات أمراض مزمنة تجميل وتخسيس أخبار صحة الأمومة والطفل مالتيميديا موسوعة الأدوية عن الكونسلتو
فإذا كنت تشعر بأن التفكير السلبي يحجب لك النور ويقتل حلمك، سيساعدك الدكتور معن العبكي أخصائي الطب النفسي ومعالجة الإدمان بتقديم نصائح فعّالة للتغلب عليه والتحرر من أسره، تابع القراءة في المقال التالي.
تقنيات الاسترخاء والتأمل: تعلم تقنيات التأمل والاسترخاء حيث أنها يمكن أن تساعد في تهدئة الذهن وتقليل التوتر والقلق.
التأثيرات السلبية للتفكير السلبي لا تقتصر فقط على الصحة النفسية، بل تمتد لتشمل الصحة الجسدية أيضًا. التفكير السلبي المستمر يؤدي إلى سلسلة من التغيرات الفسيولوجية التي تؤثر بشكل مباشر على الجسم.
واحدة من أبرز مسببات التفكير السلبي هي التعميم، كأن يمر الشخص بتجربة سيئة واحدة، فيبني عليها قناعة دائمة بأن “كل شيء سيفشل”، أو أن “الناس جميعًا سيئون”.
بالإضافة إلى ذلك، يعاني الأشخاص الذين يغلب عليهم التفكير السلبي من الإرهاق المزمن، وهو شعور بالتعب المستمر دون وجود سبب جسدي واضح.
التأمل والتنفس العميق يساعدان على انقر هنا تهدئة العقل وتقليل التفكير السلبي. يمكن أن تكون هذه الممارسات أداة فعالة لتحسين المزاج.
التفكير الزائد حالة مرهقة نفسيًا وجسديًا، تجعل الشخص يُعيد تحليل المواقف بشكل متكرر، ويعيش في دائرة من الشك والخوف المستمر.
قد يرتبط الانسان ببرنامج تليفزيونى او برنامج يبث على الإنترنت وهذا البرنامج يحمل طابع الكآبة ومع الوقت قد يرتبط بة ويبدء التفكير بطريقة سلبية.
الإرهاق الذهني المستمر، دون منح النفس وقتًا للراحة والتفريغ.
تغير لون الحلمات..الأسباب والأعراض بالصور- "الصحة" تغلق مركز شهير لعلاج الإدمان: غير مرخص